دعا رئيس المجلس الوطني للإعلام بدولة الإمارات العربية المتحدة الدكتور سلطان بن أحمد الجابر، إلى العمل على تطوير إستراتيجية إعلامية يتم تبنيها من دول التحالف، بهدف توفير الدعم الإعلامي اللازم للشرعية اليمنية وللتحالف، وضمان توحيد الجهود والخطاب الإعلامي المشترك.
وقال إننا أمام تحديات كبيرة، سواء في الملف اليمني أو ملف التطرف والإرهاب، وعلينا أن نستمر في العمل بما يضمن أمن واستقرار شعوبنا وبلداننا ومنطقتنا.
وأشار إلى أن إعلام الدول الأعضاء في التحالف نجح نجاحاتٍ جيدة في نقل صورة واقعية عن حقيقة الأمور، وبالتأكيد يجب استمرار العمل وتكثيف الجهود والتنسيق وتعزيز آليات التعاون لدعم الشرعية اليمنية، وإبراز تعنّت ميليشيات الحوثي الإيرانية، ورفضها لكافة المبادرات الدولية لإحلال السلم في اليمن، لأن أولويتها هي خدمة أجندة إيران الهادفة لزعزعة استقرار المنطقة، وعلينا أن نعمل على تطوير آليات فاعلة لحشد الطاقات ودعم جهود التحالف العسكرية والإنسانية، عبر تشجيع المؤسسات الإعلامية في دولنا على إبراز جهود التحالف ودوره في دعم الشرعية، التي تصبُّ في خدمة الشعب اليمني الشقيق وازدهاره.
وقال الجابر «لم تتوقف طهران منذ سنوات طويلة عن دعم التنظيمات والأحزاب والجماعات الخارجة عن سلطة دولها الشرعية كما أنها تمارس حرباً إعلامية مفتوحة ضد دول المنطقة عبر العديد من وسائل الإعلام التابعة لها والمدعومة منها»، مبينا أن استعادة الحكومة الشرعية لميناء الحديدة، يعزز فرص الوصول إلى حلٍ سلمي، وتشكل ضغطاً على ميليشيات الحوثي للجلوس إلى طاولة المفاوضات، والخروج من حالة الجمود التي تعيشها العملية السياسية، فخسارتها للميناء تعني خسارة مصادر التمويل والتسليح، كون الميناء كان يستخدم لتهريب الأسلحة الإيرانية، إلى جانب قيام هذه الميليشيات بالاستيلاء على المساعدات الإنسانية والمتاجرة بها بدلاً من إيصالها إلى مستحقيها من أبناء الشعب اليمني الشقيق، ولأن هدفنا الأول هو الإنسان اليمني.
وقال إننا أمام تحديات كبيرة، سواء في الملف اليمني أو ملف التطرف والإرهاب، وعلينا أن نستمر في العمل بما يضمن أمن واستقرار شعوبنا وبلداننا ومنطقتنا.
وأشار إلى أن إعلام الدول الأعضاء في التحالف نجح نجاحاتٍ جيدة في نقل صورة واقعية عن حقيقة الأمور، وبالتأكيد يجب استمرار العمل وتكثيف الجهود والتنسيق وتعزيز آليات التعاون لدعم الشرعية اليمنية، وإبراز تعنّت ميليشيات الحوثي الإيرانية، ورفضها لكافة المبادرات الدولية لإحلال السلم في اليمن، لأن أولويتها هي خدمة أجندة إيران الهادفة لزعزعة استقرار المنطقة، وعلينا أن نعمل على تطوير آليات فاعلة لحشد الطاقات ودعم جهود التحالف العسكرية والإنسانية، عبر تشجيع المؤسسات الإعلامية في دولنا على إبراز جهود التحالف ودوره في دعم الشرعية، التي تصبُّ في خدمة الشعب اليمني الشقيق وازدهاره.
وقال الجابر «لم تتوقف طهران منذ سنوات طويلة عن دعم التنظيمات والأحزاب والجماعات الخارجة عن سلطة دولها الشرعية كما أنها تمارس حرباً إعلامية مفتوحة ضد دول المنطقة عبر العديد من وسائل الإعلام التابعة لها والمدعومة منها»، مبينا أن استعادة الحكومة الشرعية لميناء الحديدة، يعزز فرص الوصول إلى حلٍ سلمي، وتشكل ضغطاً على ميليشيات الحوثي للجلوس إلى طاولة المفاوضات، والخروج من حالة الجمود التي تعيشها العملية السياسية، فخسارتها للميناء تعني خسارة مصادر التمويل والتسليح، كون الميناء كان يستخدم لتهريب الأسلحة الإيرانية، إلى جانب قيام هذه الميليشيات بالاستيلاء على المساعدات الإنسانية والمتاجرة بها بدلاً من إيصالها إلى مستحقيها من أبناء الشعب اليمني الشقيق، ولأن هدفنا الأول هو الإنسان اليمني.